لا شيء يثير الرعب في قلب كل امرأة مثل انعدام الدورة إلا إذا كانت تحاول الحمل، وتبدأ بطرح التساؤلات:لاهل أنا حامل؟ فالحمل هو أول ما يتبادر الى الأذهان كسبب لتأخر الدورة، ولكن هل الحمل هو السبب الوحيد؟ إليكِ عزيزتي عشر أسباب لتأخر الدورة عن ميعادها:
1- التوتر: يؤثر التوتر على أمور شتى في حياتنا بما في ذلك الدورة الشهرية لدى النساء إذ قد يكون توتر المرأة من الشدة بحيث يقلل من مستوى الهرمون المحفز للهرمونات الجنسية وبذلك تعاق الإباضة الطبيعية ومن ثم لا يحدث الطمث، ومن هنا فمن الأهمية الحديث الى الطبيب أو القابلة للبحث عن مصدر التوتر وكيفية الاسترخاء من جديد لتعود الدورة إلى سالف عهدها.
2- المرض: المرض المفاجئ القصير أو الأطول مدة بقليل قد يتسبب في تأخر الدورة وهذا غالبا ما يكون مؤقتا.
3- التغير في الجدول: التغيير في جدول المجريات اليومية قد يسبب اضطراب الساعة البيولوجية للجسم، ومثال ذلك الإنتقال من مناوبة ليلة الى نهارية واضطراب الساعة البيولوجية يقود فيما يقود الى اضطراب الدورة أيضاً.
4- تغيير الأدوية: ربما تجربين دواءً جديداً فتتأخر الدورة أو تنقطع كأثر جانبي للدواء، وهو أمر يستحق أن تحدثي طبيبك او قابلتك عنه وهذا امر شائع مع بعض وسائل تنظيم النسل.
5- ارتفاع الوزن: الوزن الزائد قد يسبب اضطراب موعد الدورة أو حتى توقفها، والكثير من النساء يلاحظن عودة الدورة الى طبيعاها وكذلك الإخصاب عندما يخففن من أوزانهن.
6- الوزن المنخفض: إذا لم تتمتع المرأة بدهون كافية في جسمها فلن يكون هنالك دورة منتظمة واحيانا تتوقف الدورة نتيجة لذلك وزيادة الوزن الطبيعية سيعيد الأمور الى طبيعتها. وهذه الظاهرة تصيب النساء اللواتي يجهدن أنفسهن في العمل أو الرياضيات المحترفات.
7- خطأ الحسابات: تختلف مواعيد الدورة من امرأة إلى أخرى فعندما نقول أن متوسط طول الدورة هو 28 يوما فإن ذلك لا يسري على جميع النساء، لهذا قد تبدو الدورة تأخرت لدى بعض النساء فيما يكون الأمر مجرد خطأ في حسابات الموعد الخاص بالدورة.
فإذا كانت الدورة منتظمة لديك وتعرفين موعد الإباضة تماما فإمنحي الطمث مدة اسبوعين بعد الإباضة.
8- ما قبل الإياس: الدورة تضطرب قبل الإياس فقد تكون خفيفة للغاية أو ثقيلة للغاية وقد تتقارب مواعيدها كثيرا أو تتباعد كثيرا، فإذا لم تكوني راغبة في الحمل فواصلي تعاطي حبوب منع الحمل في هذه المرحلة.
9-الإياس: هي المرحلة التي تتوقف فيها المرأة عن الإباضة ومن ثم يتوقف الطمث، وقد تحدث هذه المرحلة بشكل طبيعي أو جراحيا بعد استئصال الرحم أو دوائيا بالعلاج الكيماوي.
10- الحمل: وهنا يمكن حل الإشكال ببساطة عبر فحص للحمل للتأكد من وجود الحمل خلف توقف الدورة وتأخر موعدها.
1- التوتر: يؤثر التوتر على أمور شتى في حياتنا بما في ذلك الدورة الشهرية لدى النساء إذ قد يكون توتر المرأة من الشدة بحيث يقلل من مستوى الهرمون المحفز للهرمونات الجنسية وبذلك تعاق الإباضة الطبيعية ومن ثم لا يحدث الطمث، ومن هنا فمن الأهمية الحديث الى الطبيب أو القابلة للبحث عن مصدر التوتر وكيفية الاسترخاء من جديد لتعود الدورة إلى سالف عهدها.
2- المرض: المرض المفاجئ القصير أو الأطول مدة بقليل قد يتسبب في تأخر الدورة وهذا غالبا ما يكون مؤقتا.
3- التغير في الجدول: التغيير في جدول المجريات اليومية قد يسبب اضطراب الساعة البيولوجية للجسم، ومثال ذلك الإنتقال من مناوبة ليلة الى نهارية واضطراب الساعة البيولوجية يقود فيما يقود الى اضطراب الدورة أيضاً.
4- تغيير الأدوية: ربما تجربين دواءً جديداً فتتأخر الدورة أو تنقطع كأثر جانبي للدواء، وهو أمر يستحق أن تحدثي طبيبك او قابلتك عنه وهذا امر شائع مع بعض وسائل تنظيم النسل.
5- ارتفاع الوزن: الوزن الزائد قد يسبب اضطراب موعد الدورة أو حتى توقفها، والكثير من النساء يلاحظن عودة الدورة الى طبيعاها وكذلك الإخصاب عندما يخففن من أوزانهن.
6- الوزن المنخفض: إذا لم تتمتع المرأة بدهون كافية في جسمها فلن يكون هنالك دورة منتظمة واحيانا تتوقف الدورة نتيجة لذلك وزيادة الوزن الطبيعية سيعيد الأمور الى طبيعتها. وهذه الظاهرة تصيب النساء اللواتي يجهدن أنفسهن في العمل أو الرياضيات المحترفات.
7- خطأ الحسابات: تختلف مواعيد الدورة من امرأة إلى أخرى فعندما نقول أن متوسط طول الدورة هو 28 يوما فإن ذلك لا يسري على جميع النساء، لهذا قد تبدو الدورة تأخرت لدى بعض النساء فيما يكون الأمر مجرد خطأ في حسابات الموعد الخاص بالدورة.
فإذا كانت الدورة منتظمة لديك وتعرفين موعد الإباضة تماما فإمنحي الطمث مدة اسبوعين بعد الإباضة.
8- ما قبل الإياس: الدورة تضطرب قبل الإياس فقد تكون خفيفة للغاية أو ثقيلة للغاية وقد تتقارب مواعيدها كثيرا أو تتباعد كثيرا، فإذا لم تكوني راغبة في الحمل فواصلي تعاطي حبوب منع الحمل في هذه المرحلة.
9-الإياس: هي المرحلة التي تتوقف فيها المرأة عن الإباضة ومن ثم يتوقف الطمث، وقد تحدث هذه المرحلة بشكل طبيعي أو جراحيا بعد استئصال الرحم أو دوائيا بالعلاج الكيماوي.
10- الحمل: وهنا يمكن حل الإشكال ببساطة عبر فحص للحمل للتأكد من وجود الحمل خلف توقف الدورة وتأخر موعدها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق