* هبوط الرحم والمثانة والممارسة الجنسية:
يسبب هبوط الرحم عند المرأة مشاكل عدة من بينها صعوبات في عملية البتول وآلام في الممارسة الجنسية. والهبوط الرحمي، كما هو معروف، يحدث عادة بعد ولادة عسيرة وطويلة بحيث ترتخي حمالات وأربطة الرحم وملحقاته وكذلك ترتخي المثانة وتترهل.
ويمكن أن يكون لهذا الوضع أهمية محدودة في حدوث الألم خلال الممارسة الجنسية، لكن هناك بعض الإعتبارات البنيوية الفيزيولوجية التي تلعب دوراً أساسياً في إحداث ذلك ولها علاقة بالولادة.
ومثال على ذلك: جروح المهبل وندوبه وعمليات الشق والتقطيب العميقة التي يلجأ إليها البعض والتي لا حاجة لها أحياناً والتهابات فترة النفاس، إضافة الى وجود فاريس في الحوض والمهبل بسبب الحمل، وهو كناية عن تمدد الأوردة في الفرج والشرج والمهبل والحوض والإحتقان الناتج عن ذلك.
يسبب هبوط الرحم عند المرأة مشاكل عدة من بينها صعوبات في عملية البتول وآلام في الممارسة الجنسية. والهبوط الرحمي، كما هو معروف، يحدث عادة بعد ولادة عسيرة وطويلة بحيث ترتخي حمالات وأربطة الرحم وملحقاته وكذلك ترتخي المثانة وتترهل.
ويمكن أن يكون لهذا الوضع أهمية محدودة في حدوث الألم خلال الممارسة الجنسية، لكن هناك بعض الإعتبارات البنيوية الفيزيولوجية التي تلعب دوراً أساسياً في إحداث ذلك ولها علاقة بالولادة.
ومثال على ذلك: جروح المهبل وندوبه وعمليات الشق والتقطيب العميقة التي يلجأ إليها البعض والتي لا حاجة لها أحياناً والتهابات فترة النفاس، إضافة الى وجود فاريس في الحوض والمهبل بسبب الحمل، وهو كناية عن تمدد الأوردة في الفرج والشرج والمهبل والحوض والإحتقان الناتج عن ذلك.
* نزف دموي بعد إجراء الممارسة الجنسية:
على كل امرأة تشاهد إفرازات دموية أكثر من مرة أو نزفاً من الهمبل بعد القيام بالممارسة الجنسية، أن تتوجه حالاً الى الطبيب للتأكد أولاً من عدم إصابتها بمرض خبيث في المجاري التناسلية. عدا ذلك قد تكون المرأة مصابة أيضاً بإلتهاب مزمن في عنق الرحم أو جود قرحة على سطحه مما يساعد على رشح الدماء من الشرايين السطحية بنتيجة الجماع.
ومن مسببات النزف أيضاً تناول حبوب منع الحمل لسنوات طويلة، وكذلك اضطراب الدورة الشهرية لأسباب نفسية هرمونية.
في هذا المجال يجب أخذ عيّنات مخبرية من عنق الرحم وزرعها وكذلك يجب قحط بطانة الرحم أو شفطها وإرسالها الى مختبر الأنسجة لزرعها وتحليلها للتأكد من عدم وجود مرض سرطاني خبيث.
على كل امرأة تشاهد إفرازات دموية أكثر من مرة أو نزفاً من الهمبل بعد القيام بالممارسة الجنسية، أن تتوجه حالاً الى الطبيب للتأكد أولاً من عدم إصابتها بمرض خبيث في المجاري التناسلية. عدا ذلك قد تكون المرأة مصابة أيضاً بإلتهاب مزمن في عنق الرحم أو جود قرحة على سطحه مما يساعد على رشح الدماء من الشرايين السطحية بنتيجة الجماع.
ومن مسببات النزف أيضاً تناول حبوب منع الحمل لسنوات طويلة، وكذلك اضطراب الدورة الشهرية لأسباب نفسية هرمونية.
في هذا المجال يجب أخذ عيّنات مخبرية من عنق الرحم وزرعها وكذلك يجب قحط بطانة الرحم أو شفطها وإرسالها الى مختبر الأنسجة لزرعها وتحليلها للتأكد من عدم وجود مرض سرطاني خبيث.
* الممارسة الجنسية في فترة الحمل:
المرأة في هذه الفترة تكون معتدلة الشهوة ولكن شهوتها تقل كلما اقترب الوضع وتتدنى شيئاً فشيئا. وقد أثبتت الدراسات أن الجماع في أثناء الحمل لا يضُر بالأم ولا بالجنين شرط الإمتناع عنه في الشهرين الأول والأخير من الحمل تفادياً لإجهاض أو ولادة قبل الاوان، وكذلك شرط أن يكون الزوج لبقاً ومتحفظاً بحيث لا يرتمي بثقله على بطن المرأة ويفرض عليها اتخاذ أوضاع جنسية صعبة ومؤذية.
وأفضل الأوضاع الملائمة التي تريح الحامل الى حد كبير هو الوضع الجانبي وإن كان هذا الوضع لا يوفر الحد الأقصى من الإشباع.
ويمكن أيضاً ممارسة الوضع القديم: أي أن يستلقي الرجل على ظهره وتأتيه المرأة من فوقه بحيث تكون المبادرة بيدها وتدير الدفة كما تشاء حسبما تسمح لها حالتها الجسدية والصحية.
المرأة في هذه الفترة تكون معتدلة الشهوة ولكن شهوتها تقل كلما اقترب الوضع وتتدنى شيئاً فشيئا. وقد أثبتت الدراسات أن الجماع في أثناء الحمل لا يضُر بالأم ولا بالجنين شرط الإمتناع عنه في الشهرين الأول والأخير من الحمل تفادياً لإجهاض أو ولادة قبل الاوان، وكذلك شرط أن يكون الزوج لبقاً ومتحفظاً بحيث لا يرتمي بثقله على بطن المرأة ويفرض عليها اتخاذ أوضاع جنسية صعبة ومؤذية.
وأفضل الأوضاع الملائمة التي تريح الحامل الى حد كبير هو الوضع الجانبي وإن كان هذا الوضع لا يوفر الحد الأقصى من الإشباع.
ويمكن أيضاً ممارسة الوضع القديم: أي أن يستلقي الرجل على ظهره وتأتيه المرأة من فوقه بحيث تكون المبادرة بيدها وتدير الدفة كما تشاء حسبما تسمح لها حالتها الجسدية والصحية.
* الممارسة الجنسية خلال فترة الطمث:
يجب الإمتناع كلياً عن ممارسة العلاقات الجنسية خلال فترة الحيض. هناك تغييرات بيولوجية وهرمونية تحدث في الجهاز التناسلي خلال الحيض وكذلك تغييرات في حموضة المهبل والرحم وتفتح الشرايين والأوعية الليمفاوية مما يستدعي عدم مقاربة المرأة في هذه الفترة، ثم إن هناك إمكانية نزول كميات وافرة من الدم وكذلك حدوث التهابات تناسلية على أثر الإتصال الجنسي خلال الحيض وخلال فترة النفاس.
يجب الإمتناع كلياً عن ممارسة العلاقات الجنسية خلال فترة الحيض. هناك تغييرات بيولوجية وهرمونية تحدث في الجهاز التناسلي خلال الحيض وكذلك تغييرات في حموضة المهبل والرحم وتفتح الشرايين والأوعية الليمفاوية مما يستدعي عدم مقاربة المرأة في هذه الفترة، ثم إن هناك إمكانية نزول كميات وافرة من الدم وكذلك حدوث التهابات تناسلية على أثر الإتصال الجنسي خلال الحيض وخلال فترة النفاس.
0 التعليقات:
إرسال تعليق