الموز فاكهة لذيذة عرف الإنسان مزاياها وخواصها الغذائية والطبيّة منذ أقدم العصور فقد ورد في كتابٍ آسيوي قديم يعود به العهد إلى سنة (303) قبل الميلاد حديث طويل يشيد بالموز ويذكر فوائده الكثيرة.
ومنذ عام (69) قبل الميلاد اعتبر الموز طعام الفلاسفة والمفكرين وذلك لأن حكماء الهند وفلاسفتها كانوا يلجأون إلى شجرة الموز يستظلون بظلها ويأكلون من ثمارها التي كانت تساعدهم على الصبر والتأمل، وقد كان نابليون بونابرت يفضل الموز على أي طعام آخر.
الموز فاكهة مغذية تحتوي على نسب من السكر والبروتين والدهون اضافة على احتوائها على تسعة فيتامينات هي: فيتامين ج، أ، ب1، ب2، ب6، هـ، د، كما يحتوي على عدد كبير من الأملاح المعدنية الهامّة والضرورية لجسم الإنسان. ولذلك فإن الموز يقوّي الدم والعضلات والأنسجة ويرمم الخلايا ويجددها ويُعد من الأغذية المضادة للتعب الجسدي والإرهاق الذهني ويقوّي الذاكرة.
ومنذ عام (69) قبل الميلاد اعتبر الموز طعام الفلاسفة والمفكرين وذلك لأن حكماء الهند وفلاسفتها كانوا يلجأون إلى شجرة الموز يستظلون بظلها ويأكلون من ثمارها التي كانت تساعدهم على الصبر والتأمل، وقد كان نابليون بونابرت يفضل الموز على أي طعام آخر.
الموز فاكهة مغذية تحتوي على نسب من السكر والبروتين والدهون اضافة على احتوائها على تسعة فيتامينات هي: فيتامين ج، أ، ب1، ب2، ب6، هـ، د، كما يحتوي على عدد كبير من الأملاح المعدنية الهامّة والضرورية لجسم الإنسان. ولذلك فإن الموز يقوّي الدم والعضلات والأنسجة ويرمم الخلايا ويجددها ويُعد من الأغذية المضادة للتعب الجسدي والإرهاق الذهني ويقوّي الذاكرة.
وللموز فوائد طبية عديدة عرفها الإنسان منذ زمن بعيد فالمواظبة على تناوله في الصباح يمنع حدوث القرحة المعوية، وكان الصينيون القدماء يستعملون خُلاصة جذور الموز لمعالجة الصداع والحصبة. وتظهر الأبحاث الحديثة فعالية الموز في معالجة الإسهال الشديد بفضل احتوائه على البكتين.
0 التعليقات:
إرسال تعليق