من أجل تكوين القدرة الذاتية والإستعداد الكامل لمجابهة مسؤوليات الحمل والولادة، على المرأة الحامل أن تعتني بنفسها وبصحتها قبل أي شيء آخر.
- النوم والراحة:
على الحامل أن تنام من ثماني ساعات إلى عشر يومياً في الليل، ومدة ساعة بعد الغذاء ظهراً. قد تشعر النساء كثيراً بحاجة ملحة للنوم في أشهر الحمل الأولى وهذه ظاهرة طبيعية يمكن للحامل أن تنام فيها كيفما تشاء، ولكن خلال أشهر الحمل الأخيرة عليها أن تنام على ظهرها أوعلى أحد جنبيها بحيث لا تزعج طفلها.
- الإستحمام والسباحة:
يمكن الإستحمام والحامل واقفة في مغطس والحذر من حصول زلة قدم أوالوقوع في صحن المغطس أوعلى طرفه، لأن التوازن يكون غير ثابت في أشهر الحمل الأخيرة. أما فيما يتعلق بالسباحة فإنها غير مضطرة شرط أن تكون صحتها سليمة ولا تشكو من مضاعفات الحمل. والسباحة يجب أن تزاول في مسابح هادئة نظيفة تكون غزارة الماء فيها مقبولة كما يجب عدم التعرض للشمس إلا لمدة زمنية قصيرة جداً.
- المشي والرياضة:
يمكن للحامل مزاولة الرياضة البدنية في الهواء الطلق وأهمها السير على مراحل بمعدل كيلو متر واحد في اليوم، فالسير لمدة نصف ساعة يومياً يزيد كمية الأكسجين في الدم. أما الرياضة المجهدة والقاسية فغير مرغوب فيها، كما أنه من الواجب الإمتناع عن حمل الأشياء الثقيلة الوزن والتعرض للرجرجة العنيفة في السيارة.
- الإعتناء بالثديين استعداداً للرضاعة:
ينظف الثديان يومياً بالماء الفاتر والصابون طوال فترة الحمل، ويمسحان بالمراهم الملطفة لمنع تشقق الجلد والحلمة. كما ينصح الأطباء بتعريض الثديين للهواء مدة عشر دقائق يومياً قبل الظهر وبعده استعداداً للرضاعة.
- أسنان الحامل وعلاجها:
على الحامل الإعتناء بأسنانها خلال فترة الحمل وأن تستشير طبيباً بِشأن النخرة التالفة. ولا يمنع الحمل من حفر الأسنان أوغيره خلافاً للإعتقاد السائد بأن ذلك يؤثر على حياة الجنين ويعرضه للإسقاط، بل العكس هو الصحيح بشرط ألا تقتلع الأسنان إلا تحت تأثير التخدير الموضعي.
- التدخين:
ثبت أن الأطفال الذين يولدون من أمهات مدمنات على التدخين بكثرة هم أقل وزناً وحجما من غيرهم.
على الحامل أن تنام من ثماني ساعات إلى عشر يومياً في الليل، ومدة ساعة بعد الغذاء ظهراً. قد تشعر النساء كثيراً بحاجة ملحة للنوم في أشهر الحمل الأولى وهذه ظاهرة طبيعية يمكن للحامل أن تنام فيها كيفما تشاء، ولكن خلال أشهر الحمل الأخيرة عليها أن تنام على ظهرها أوعلى أحد جنبيها بحيث لا تزعج طفلها.
- الإستحمام والسباحة:
يمكن الإستحمام والحامل واقفة في مغطس والحذر من حصول زلة قدم أوالوقوع في صحن المغطس أوعلى طرفه، لأن التوازن يكون غير ثابت في أشهر الحمل الأخيرة. أما فيما يتعلق بالسباحة فإنها غير مضطرة شرط أن تكون صحتها سليمة ولا تشكو من مضاعفات الحمل. والسباحة يجب أن تزاول في مسابح هادئة نظيفة تكون غزارة الماء فيها مقبولة كما يجب عدم التعرض للشمس إلا لمدة زمنية قصيرة جداً.
- المشي والرياضة:
يمكن للحامل مزاولة الرياضة البدنية في الهواء الطلق وأهمها السير على مراحل بمعدل كيلو متر واحد في اليوم، فالسير لمدة نصف ساعة يومياً يزيد كمية الأكسجين في الدم. أما الرياضة المجهدة والقاسية فغير مرغوب فيها، كما أنه من الواجب الإمتناع عن حمل الأشياء الثقيلة الوزن والتعرض للرجرجة العنيفة في السيارة.
- الإعتناء بالثديين استعداداً للرضاعة:
ينظف الثديان يومياً بالماء الفاتر والصابون طوال فترة الحمل، ويمسحان بالمراهم الملطفة لمنع تشقق الجلد والحلمة. كما ينصح الأطباء بتعريض الثديين للهواء مدة عشر دقائق يومياً قبل الظهر وبعده استعداداً للرضاعة.
- أسنان الحامل وعلاجها:
على الحامل الإعتناء بأسنانها خلال فترة الحمل وأن تستشير طبيباً بِشأن النخرة التالفة. ولا يمنع الحمل من حفر الأسنان أوغيره خلافاً للإعتقاد السائد بأن ذلك يؤثر على حياة الجنين ويعرضه للإسقاط، بل العكس هو الصحيح بشرط ألا تقتلع الأسنان إلا تحت تأثير التخدير الموضعي.
- التدخين:
ثبت أن الأطفال الذين يولدون من أمهات مدمنات على التدخين بكثرة هم أقل وزناً وحجما من غيرهم.
- تشقق بشرة البطن:
يمكن تفادي تشققات البطن بتفادي زيادة الوزن والسمنة خلال الحمل وتدليك بشرة البطن منذ بدء الحمل بالمراهم الملطفة للجلد والغنية بالفيتامينات التي تجعل الجلد ناعماً وقابلا للتمدد.