تلجأ الكثير من النساء عند دخولهن في مرحلة سن اليأس الى العلاج الهرموني للتخلص من الأعراض الشديدة التي يعانين منها في هذه المرحلة.
في عام 2002 أظهرت نتائج دراسة تتعلق بصحة المرأة والتي كانت مصدر قلق كبير للنساء بخصوص استخدام العلاج الهرموني على المدى الطويل، حيث ربطت هذه الدراسة بين العلاج الهرموني وارتفاع مخاطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتة الدماغية وجلطات الدم وسرطان الثدي مما ادى الى توقف الكثير من النساء عن استخدام هذه العقاقير والذي يعتبر خطوة سليمة ومعقولة للكثير من النساء.
فإذا كنت تعانين من جفاف المهبل، إسألي طبيبك حول استخدام الاستروجين الموضعي مثل Estring أو استعمال الجل الخاص بهذه المشكلة Lubricant Astroglide يمكن أن يخفف من حدة المشكلة.
أما بالنسبة للهبات الساخنة، فقد أظهرت بعض الأبحاث أن عشبة كوهوش السوداء (Cimicifuga Racemosa) وحليب الصويا أو منتجات الصويا وزيت بذور الكتان تساعد في التخفيف من حدة الهبات.
أما فيما يتعلق بخطر الإصابة بكسور العظام فيمكن التقليل منها عن طريق الحصول على ممارسة التمارين الرياضية بانتظام مثل حمل الأوزان والمشي السريع والحصول على ما يكفي من فيتامين (د) يوميا، على الأقل 1000 وحدة دولية من D3 المتخذة مع وجبة تحتوي على الدهون.
أما بالنسبة للكالسيوم، فيوصى بالحصول على 500 - 700 ملغ يوميا من المكملات الغذائية للحصول على 1200 ملغ يوميا من المصادر الغذائية الغنية بالكالسيوم والمكملات الغذائية معا.
في عام 2002 أظهرت نتائج دراسة تتعلق بصحة المرأة والتي كانت مصدر قلق كبير للنساء بخصوص استخدام العلاج الهرموني على المدى الطويل، حيث ربطت هذه الدراسة بين العلاج الهرموني وارتفاع مخاطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتة الدماغية وجلطات الدم وسرطان الثدي مما ادى الى توقف الكثير من النساء عن استخدام هذه العقاقير والذي يعتبر خطوة سليمة ومعقولة للكثير من النساء.
فإذا كنت تعانين من جفاف المهبل، إسألي طبيبك حول استخدام الاستروجين الموضعي مثل Estring أو استعمال الجل الخاص بهذه المشكلة Lubricant Astroglide يمكن أن يخفف من حدة المشكلة.
أما بالنسبة للهبات الساخنة، فقد أظهرت بعض الأبحاث أن عشبة كوهوش السوداء (Cimicifuga Racemosa) وحليب الصويا أو منتجات الصويا وزيت بذور الكتان تساعد في التخفيف من حدة الهبات.
أما فيما يتعلق بخطر الإصابة بكسور العظام فيمكن التقليل منها عن طريق الحصول على ممارسة التمارين الرياضية بانتظام مثل حمل الأوزان والمشي السريع والحصول على ما يكفي من فيتامين (د) يوميا، على الأقل 1000 وحدة دولية من D3 المتخذة مع وجبة تحتوي على الدهون.
أما بالنسبة للكالسيوم، فيوصى بالحصول على 500 - 700 ملغ يوميا من المكملات الغذائية للحصول على 1200 ملغ يوميا من المصادر الغذائية الغنية بالكالسيوم والمكملات الغذائية معا.
0 التعليقات:
إرسال تعليق