استخدامك الهاتف الجوال للضرورة القصوى ولأقصر وقت ممكن يحفظ صحتك، فقد أثبتت دراسات أجريت على 17 ألف شخص من النرويج والسويد يستخدمون الهاتف الجوال كجزء من عملهم، كانوا يعانون من الإحساس بسخونة في الأذن أثناء التحدث في الهاتف الخلوي. أما الأعراض الأخرى مثل الصداع فكانت تبدأ خلال نصف ساعة من إجراء المكالمة وعادة ما تستمر لمدة قد تصل إلى ساعتين.
كما أشارت نسبة كبيرة من هؤلاء الأشخاص إلى أن هذه الأعراض قد تظهر عند إجراء مكالمات هاتفية تستغرق ه دقائق فقط أو أكثر. ومن العوامل الأخرى المرتبطة بحدة هذه الأعراض : الضغط النفسي وصعوبة السمع.
كما أشارت نسبة كبيرة من هؤلاء الأشخاص إلى أن هذه الأعراض قد تظهر عند إجراء مكالمات هاتفية تستغرق ه دقائق فقط أو أكثر. ومن العوامل الأخرى المرتبطة بحدة هذه الأعراض : الضغط النفسي وصعوبة السمع.
ومن أهم التوصيات التي أقرها الباحثون في هذه الدراسة للتغلب على هذه الأعراض:
- التقليل من زمن المكالمات.
- ضرورة استخدام سماعات الأذن:
ان كنت ممن يتحدثون بالهاتف المحمول كثيراً، فاستخدم سماعات الأذن، فلقد وجد أن استخدامها يقلل من مستوى الإشعاعات الكهرومغناطيسية المنبعثة من الجهاز المحمول بنسبة 90%.
- التقليل من زمن المكالمات.
- ضرورة استخدام سماعات الأذن:
ان كنت ممن يتحدثون بالهاتف المحمول كثيراً، فاستخدم سماعات الأذن، فلقد وجد أن استخدامها يقلل من مستوى الإشعاعات الكهرومغناطيسية المنبعثة من الجهاز المحمول بنسبة 90%.
وأشارت دراسة سويدية أجريت على أشخاص مصابين بسرطان المخ، أن أورام المخ غالباً ما تظهر في الجانب الذي يستخدم فيه الشخص الهاتف المحمول بشكل أكبر.
كما قامت اليابان بالإعلان عن نيتها لفرض حدود جديدة لمستوى الإشعاع المنبعث من الهاتف المحمول، حتى تتماشى مع حدود الأمان العالمية، وهى أن أعلى مستوى للتعرض يجب أن يكون أقل من 2 وات/ كجم من وزن المستخدم.
من التوصيات التي أقرتها الإدارة البريطانية للتجارة والصناعة: انه إذا كنت تضع الهاتف المحمول في جيبك، فضعه بحيث تكون لوحة المفاتيح جهة جسمك واجعل سلك السماعة يتدلى من أذنك، بدلاً من أن يكون ملامساً لخدك واجعل سلك السماعة بعيدا عن هوائي الهاتف المحمول، ولا تضع الهاتف المحمول مباشرة على جسمك.
وينصح بعدم الإعتماد على استخدام واقي الهاتف المحمول كوسيلة للحماية من خطر الإشعاع المنبعث منه حتى يتم التأكد علميا من ذلك.
وينصح بعدم الإعتماد على استخدام واقي الهاتف المحمول كوسيلة للحماية من خطر الإشعاع المنبعث منه حتى يتم التأكد علميا من ذلك.
خطر الجوال على طفلك:
فكر أكثر من مرة قبل أن تعطى طفلك هاتفا محمولاً، لأن هناك دلائل تشير إلى أن الإشعاعات المنبعثة من هذه الهواتف قد تؤدى إلى حدوث مشاكل صحية عديدة مثل فقدان الذاكرة أو حتى الإصابة بمرض الزهايمر. والأطفال يكونون أكثر تأثراً بهذا الاستخدام، وذلك لعدة أسباب منها أن جهازهم العصبي لا يزال في مرحلة النمو وأن امتصاص أنسجتهم المخية للطاقة يكون كبيرا بالإضافة إلى طول فترة تعرضهم لهذا الخطر خلال حياتهم.
فكر أكثر من مرة قبل أن تعطى طفلك هاتفا محمولاً، لأن هناك دلائل تشير إلى أن الإشعاعات المنبعثة من هذه الهواتف قد تؤدى إلى حدوث مشاكل صحية عديدة مثل فقدان الذاكرة أو حتى الإصابة بمرض الزهايمر. والأطفال يكونون أكثر تأثراً بهذا الاستخدام، وذلك لعدة أسباب منها أن جهازهم العصبي لا يزال في مرحلة النمو وأن امتصاص أنسجتهم المخية للطاقة يكون كبيرا بالإضافة إلى طول فترة تعرضهم لهذا الخطر خلال حياتهم.
0 التعليقات:
إرسال تعليق